Home Fiqih Batasan Kafir Menurut Islam

Batasan Kafir Menurut Islam

0
kafir menurut islam

Dalam ajaran Islam ada sebuah istilah yang boleh jadi dapat membuat momok bagi penganut agama lain atau orang Islam sendiri dengan istilah “kafir”. Dewasa ini aksi pengkafiran terhadap kelompok atau golongan yang dipandang sebagai lawan dan berbeda keyakinan dan penafsiran terhadap ajaran agama seolah-olah telah dianggap lumrah.

Sikap pengkafiran ini lahir sebagai upaya untuk mendiskredit-kan pihak yang dianggap sebagai lawan. Padahal sebagaimana yang telah kita ketahui bersama, bahwa menuduh orang lain kafir berarti menghalalkan harta benda dan darahnya.

Apa saja parameter sebagai batasan kafir menurut Islam?

Hal-hal menyebabkan seorang muslim keluar dari Islam (murtad) adalah:

Keyakinan, meliputi:

Mengingkari atau meragukan ajaran-ajaran pokok agama Islam menyangkut sifat-sifat ketuhanan, kerasulan, kitab2 Allah SWT, malaikat, dan hal-hal gaib yang harus di yakini karena bersumber dari Al Quran atau hadits secara sharih, seperti wujudnya sorga, neraka, hari kiamat, jin dan lain-lain.

Mengingkari hukum-hukum Islam yang sudah di sepakati oleh para ulama Ahlussunnah Wal Jama’ah (mujma’ ‘alaih) dan diketahui oleh masyarakat Islam secara luas dan mutawatir.

Perbuatan, meliputi:

Melakukan ritual peribadatan agama lain, seperti menyembah berhala, dan lain-lain. Ucapan atau perbuatan secara sengaja untuk menghina atau melecehkan Allah SWT, kitab-kitab Allah, para nabi, malaikat, dan tanda-tanda kebesaran Islam yang harus di hormati, seperti ka’bah dan masjid.

Baca Juga: Kumpulan Artikel Hukum Islam dan File Bahtsul Masail

Menjatuhkan vonis kafir kepada seorang yang diketahui beragama Islam tidak boleh dilakukan sebelum diketahui secara pasti berkeyakinan yang menyebabkan kufur atau mekakukan perbuatan yang mengakibat-kan kufur (murtad). Menuduh orang beragama Islam secara sembarangan dapat mengakibatkan hukum kufur bagi penuduh.


Referensi:

مفاهيم يجب أن تصحح ص 5

يخطئ كثير من الناس أصلحهم الله في فهم حقيقة الأسباب التي تخرج صاحبها عن دائرة الإسلام وتوجب عليه الحكم بالكفر فتراهم يسارعون إلى الحكم على المسلم بالكفر لمجرد المخالفة حتى لم يبق من المسلمين على وجه الأرض إلا القليل ونحن نتلمس لهؤلاء العذر تحسينا للظن ونقول لعل نيتهم حسنة من دافع واجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ولكن فاتهم أن واجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لا بد في أدائه من الحكمة والموعظة الحسنة وإذ اقتضى المجادلة يجب أن تكون بالتي هي أحسن –إلى أن قال- وقد انعقد الإجماع على منع تكفير أحد من أهل القبلة إلا بما فيه نفي الصانع القادر جل وعلا أو شرك جلي لا يحتمل التأويل أو إنكار النبوة أو إنكار ما علم من الدين بالضرورة أو إنكار متواتر أو مجمع عليه ضرورة من الدين

Baca Referensi Lengkap

 

إسعاد الرفيق للشيخ محمد بن سالم بن سعيد بابصل الشافعي ص 61

(وحاصل أكثر تلك العبارات) التي ذكرها ذانك الإمامان (يرجع إلى أن كل عقد) بفتح أوله وسكون ثانيه أي اعتقاد (أو فعل أو قول) موصوف كل واحد منها بكونه (يدل على استهانة) ممن صدر منه (أو استخفاف بالله) سبحانه وتعالى (أو) بشيء من (كتبه) المائة والأربعة المارة (أو) بأحد من (أنبيائه) وفي نسخة بخط المؤلف أو رسله ، والأولى أعم (أو ملائكته) المجمع عليهم كما مر (أو) بشيء من (شعائره) جمع شعيرة وهي العلامة أى علامات دينه كالكعبة والمساجد، فقوله رحمه الله تعالى (أو معالم دينه) بمعنى الشعائر كما قاله السيوطى (أو) بشيء من أحكامه تعالى أي أحكام دينه كالصلاة والصوم والحج والزكاة (أو) بشيء من (وعده) بالثواب للمطيع (أو) من (وعيده) بالعقاب لمن كفر به وعصاه (كفر) خبر أن أي ٍإن قصد قائل ذلك الإستخفاف أو الإستهزاء بذلك (أو معصية) محرمة شديدة التحريم إن لم يقصد ذلك، وعلى كل فليحذر الإنسان من ذلك جهده أي طاقه: قال في القاموس الجهد بمعنى الإجتهاد أو المشقة بفتح الجيم لا ير، وبمعنى الطاقة بالفتح والضم.

رد المحتار على الدر المختار في شرح تنوير الأبصار (حاشية ابن عابدين) للشيخ محمد أمين بن عمر (ابن عابدين) ج 4 ص 411 دار الفكر

(وكره) تنزيها لما مر (قتله قبل العرض بلا ضمان) لأن الكفر مبيح للدم، قيد بإسلام المرتد لأن الكفار أصناف خمسة: من ينكر الصانع كالدهرية، ومن ينكر الوحدانية كالثنوية، ومن يقر بهما لكن ينكر بعثة الرسل كالفلاسفة، ومن ينكر الكل كالوثنية، ومن يقر بالكل لكن ينكر عموم رسالة المصطفى r كالعيسوية، فيكتفي في الأولين بقول لا إله إلا الله، وفي الثالث بقول محمد رسول الله، وفي الرابع بأحدهما، وفي الخامس بهما مع التبري عن كل دين يخالف دين الإسلام بدائع وآخر كراهية الدرر. مطلب في أن الكفار خمسة أصناف، وما يشترط في إسلامهم (قوله لأن الكفار) أي بكفر أصلي والمرتد كفره عارض (قوله كالدهرية) بضم الدال نسبة إلى الدهر بفتحها، سموا بذلك لقولهم {وما يهلكنا إلا الدهر} (قوله كالثنوية) وهم المجوس القائلون بإلهين أو كالمجوس كما في أنفع الوسائل، ومقتضاه أنهم غيرهم، وهو الذي حققه ابن كمال باشا نقلا عن الآمدي مع مشاركة الكل في اعتقاد أن أصل العالم النور والظلمة: أي النور المسمى يزدان، وشأنه خلق الخير. والظلمة المسماة أهرمن وشأنها خلق الشر (قوله كالفلاسفة) أي قوم منهم كما في النهر، وإلا فجمهور الفلاسفة يثبتون الرسل على أبلغ وجه لقولهم بالإيجاب اهـ ح أي باللزوم والتوليد لا بالاختيار لإنكارهم كونه تعالى مختارا، وينكرون كونها بنزول الملك من السماء وكثيرا مما علم بالضرورة مجيء الأنبياء كحشر الأجساد والجنة والنار. والحاصل أنهم وإن أثبتوا الرسل لكن لا على الوجه الذي يثبته أهل الإسلام كما ذكره في شرح المسايرة فصار إثباتهم بمنزلة العدم، وعليه فيصح إطلاق الشارح تأمل (قوله كالوثنية) فيه أن الوثنية لا ينكرون الصانع تعالى كما لا يخفى. قال ففي شرح السير: وعبدة الأوثان كانوا يقرون بالله تعالى قال تعالى {ولئن سألتهم من خلقهم  ليقولن الله} ولكن كانوا لا يقرون بالوحدانية. قال تعالى {إذا قيل لهم لا إله إلا الله يستكبرون} اهـ . وهذا زاده في الدرر على ما في البدائع، وتبعه الشارح. والظاهر أن صاحب البدائع أدخله في الثنوية لأنهم جعلوا مع الله تعالى معبودا ثانيا وهو أصنامهم فهم منكرون للوحدانية كالمجوس وحكمهم في الإسلام واحد كما تعرفه (قوله كالعيسوية) هم قوم من اليهود ينسبون إلى عيسى الأصفهاني اليهودي ح. قلت: وعبارة البدائع: وصنف منهم يقرون بالصانع وتوحيده والرسالة في الجملة لكنهم ينكرون عموم رسالة رسولنا r وهم اليهود والنصارى. قال في النهر: وليس المراد كل النصارى بل طائفة منهم في العراق يقال لهم العيسوية صرح بذلك في المحيط والخانية. اهـ

شرح كاشفة السجا على سفينة النجا للشيخ أبي عبد المعطي محمد نووي الجاوي ص 34-35 دار النشر المصرية

(فائدة ) قال محمد الشربيني في كتابه التفسير الملقب بالسراج المنير: والكفر لغة ستر النعمة وأصله الكفر بالفتح وهو الستر وفي الشرع إنكار ما علم بالضرورة مجيء رسول به وينقسم إلى أربعة أقسام: كفر إنكار وكفر جحود وكفر عناد وكفر نفاق، فكفر الإنكار هو أن لا يعرف الله أصلا ولا يعترف به، وكفر الجحود هو أن يعرف الله بقلبه ولا يقر بلسانه ككفر إبليس واليهود، قال الله تعالى: فلما جاءهم ما عرفوا كفروا به} البقرة:89، وكفر العناد هو أن يعرف الله بقلبه ويعترف بلسانه ولا يدين به ككفر أبي طالب حيث يقول: (ولقد علمت بأن دين محمد % من خير أديان البرية دينا) (لولا الملامة أو حذار مسبة % لوجدتني سمحا بذاك مبينا) وأما كفر النفاق فهو أن يقر باللسان ولا يعتقد بالقلب اهـ. وقال الباجوري: والكفر قيل هو عدم الإيمان عما من شأنه أن يكون متصفا به، وقيل: هو العناد بإنكار الشيء مما علم مجيء الرسول به ضرروة، فالتقابل بينه وبين الإيمان على الأول وهو الحق من تقابل العدم والملكة، وعلى الثاني من تقابل الضدين، والملكة هي صفة راسخة في النفس، سميت بذلك؛ لأنها ملكت محلها

أسنى المطالب  ج 19 ص 399

(كِتَابُ الرِّدَّةِ) (هِيَ) لُغَةً الرُّجُوعُ عَنْ الشَّيْءِ إلَى غَيْرِهِ وَشَرْعًا مَا سَيَأْتِي، وَهِيَ (أَفْحَشُ الْكُفْرِ، وَأَغْلَظُهُ حُكْمًا) لِقَوْلِهِ تَعَالَى {وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ} الْآيَةَ وَلِقَوْلِهِ {وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ} وَلِخَبَرِ الْبُخَارِيِّ {مَنْ بَدَّلَ دِينَهُ فَاقْتُلُوهُ} (وَفِيهِ بَابَانِ الْأَوَّلُ فِي حَقِيقَتِهَا) وَمَنْ تَصِحُّ مِنْهُ وَفِيهِ طَرَفَانِ الْأَوَّلُ فِي حَقِيقَتِهَا، وَهَذَا سَقَطَ مِنْ نُسْخَةٍ، وَلَ بُدَّ مِنْهُ لِقَوْلِهِ بَعْدَ الطَّرَفِ الثَّانِي فِيمَنْ تَصِحُّ رِدَّتُهُ (وَهِيَ قَطْعُ الْإِسْلَامِ إمَّا بِتَعَمُّدِ فِعْلٍ) وَلَوْ بِقَلْبِهِ اسْتِهْزَاءً أَوْ جُحُودًا (كَسُجُودٍ لِصَنَمٍ، وَإِلْقَاءِ مُصْحَفٍ) أَوْ نَحْوِهِ كَكُتُبِ الْحَدِيثِ (فِي قَذَرٍ اسْتِخْفَافًا) أَيْ عَلَى وَجْهٍ يَدُلُّ عَلَى الِاسْتِخْفَافِ بِهِمَا وَكَأَنَّهُ احْتَرَزَ بِهِ فِي الْأُولَى عَمَّا لَوْ سَجَدَ بِدَارِ الْحَرْبِ فَلَا يَكْفُرُ كَمَا نَقَلَهُ الْقَاضِي عَنْ النَّصِّ، وَإِنْ زَعَمَ الزَّرْكَشِيُّ أَنَّ الْمَشْهُورَ خِلَافُهُ وَفِي الثَّانِيَةِ عَمَّا لَوْ أَلْقَاهُ فِي قَذَرٍ خِيفَةَ أَخْذِ الْكُفَّارِ لَهُ إذْ الظَّاهِرُ أَنَّهُ لَا يَكْفُرُ بِهِ، وَإِنْ حَرُمَ عَلَيْهِ (وَسِحْرٍ فِيهِ عِبَادَةُ الشَّمْسِ) وَنَحْوِهَا كَالْمَشْيِ إلَى الْكَنَائِسِ مَعَ أَهْلِهَا بِزِيِّهِمْ مِنْ الزَّنَانِيرِ وَغَيْرِهَا كَمَا ذَكَرَهُ الْأَصْلُ (وَإمَّا بِقَوْلِ كُفْرٍ صَدَرَ عَنْ اسْتِهْزَاءٍ) بِخِلَافِ مَا لَوْ اقْتَرَنَ بِهِ مَا يُخْرِجُهُ عَنْ الرِّدَّةِ كَاجْتِهَادٍ أَوْ سَبْقِ لِسَانٍ أَوْ حِكَايَةٍ أَوْ خَوْفٍ

تحفة المحتاج في شرح المنهاج ج 38 ص 208

ثُمَّ قَطْعُ الْإِسْلَامِ إمَّا (بِنِيَّةٍ) لِكُفْرٍ وَيَصِحُّ عَدَمُ تَنْوِينِهِ بِتَقْدِيرِ إضَافَتِهِ لِمِثْلِ مَا أُضِيفَ إلَيْهِ مَا عُطِفَ عَلَيْهِ كَنِصْفِ وَثُلُثِ دِرْهَمٍ حَالًا أَوْ مَآلًا فَيَكْفُرُ بِهَا حَالًا كَمَا يَأْتِي وَتَسْمِيَةُ الْعَزْمِ نِيَّةً بِنَاءً عَلَى مَا يَأْتِي أَنَّهُ الْمُرَادُ مِنْهَا غَيْرُ بَعِيدٍ وَتَرَدُّدُهُ فِي قَطْعِهِ الْآتِي مُلْحَقٌ بِقَطْعِهِ تَغْلِيظًا عَلَيْهِ (أَوْ قَوْلِ كُفْرٍ) عَنْ قَصْدٍ وَرَوِيَّةٍ كَمَا يُفْهِمُهُ قَوْلُهُ الْآتِي اسْتِهْزَاءً إلَخْ فَلَا أَثَرَ لِسَبْقِ لِسَانٍ أَوْ إكْرَاهٍ وَاجْتِهَادٍ وَحِكَايَةِ كُفْرٍ لَكِنْ شَرَطَ الْغَزَالِيُّ أَنْ لَا يَقَعَ إلَّا فِي مَجْلِسِ الْحَاكِمِ وَفِيهِ نَظَرٌ بَلْ يَنْبَغِي أَنَّهُ حَيْثُ كَانَ فِي حِكَايَتِهِ مَصْلَحَةٌ جَازَتْ

بغية المسترشدين ص 297

(مسئلة ى) من القواعد المجمع عليها عند أهل السنة أن من نطق بالشهادتين حكم بإسلامه وعصم دمه وماله فلم يكشف حاله ولا يسأل عن معنى ما تلفظ به ومنها أن الإيمان المنجى من الخلود في النار التصديق بالوحدانية والرسالة فمن مات معتقدا ذلك ولم يدر غيره من تفاصيل الدين فناج من الخلود وإن شعر بشئ من المجمع عليه وبلغه بالتواتر لزمه باعتقاده إن قدر على تعقله ومنها من حكم بإيمانه لايكفر إلا إذا تكلم أواعتقد أو فعل ما فيه تكذيب للنبي r في شئ مجمع عليه ضرورة وقدر على تعقله أو نفى الاستسلام لله ورسوله كالإستخفاف به أو بالقرآن ومنها أن الجاهل والمخطئ من هذه الأمة لا يغفر بعد دخوله في الإسلام بما صدر منه من المكفرات حتى تتبين له الحجة التي يكفر جاحدها وهي التي لا تبقى له شبهة يعذر بها ومنها أن المسلم إذا صدر منه مكفر لا يعرف معناه أو يعرفه ودلت القرائن على عدم إرادته أو شك لا يكفر

بغية المسترشدين ص 298

واعلم أن أصول البدع بالأصول ما ذكره العلماء يرجع إلى سبعة الأول المعتزلة القائلون بأن العباد خلقوا أعمالهم وينفون الرأية ويوجبون الثواب والعقاب وهم عشرون فرقة والثاني الشيعة المفرطة في حب سيدنا علي كرم الله وجهه وهم اثنان وعشرون فرقة والثالث الخوارج المفرطة في بغض علي t المكفرة له ولمن أذنب ذنبا كبيرا وهم عشرون فرقة والرابع المرجعة القائلة بأنه لا يضر مع الإيمان معصية ولا ينفع مع الكفر طاعة وهم خمس فرق والخامس النجارية الموافقة لأهل السنة في خلق الأفعال وللمعتزلة في نفي الصفات وحدوث الكلام وهم ثلاث فرق السادس الجبارية القائلة بسلب الاختياري عن العباد وهو فرقة واحدة السابع المشبهة الذين يشبهون الحق بالخلق في الجسمية والحلول وهو فرقة واحدة أيضا فتلك اثنان وسبعون كلهم في النار والفرقة الناجية هم أهل السنة البيضاء المحمدية والطريقة النقية ولها ظاهر يسمى الشريعة شرعة للعامة وباطل رسم بالطريقة منهاجا الخاصة وخلاصة خصت بالحقيقة معراجا لأخص الخاصة فالأول نصيب الأبدان الخدمة والثاني نصيب القلوب من العلم والمعرفة والحكمة والثالث نصيب الأرواح من المشاهدة والرؤية اهـ

Judul Asli: Dhawabit Takfir.

KEPUTUSAN BAHTSUL MASA’IL SYURIYYAH PWNU JAWA TIMUR di PP. Manba’ul Hikam, Mantenan, Udanawu, Blitar, 24-25 Muharram 1431 H/09-10 Januari 2010 M.

Dibahas dalam Komisi B. Mushohih: KH. Athoillah Anwar, KH. Balya Firjoun Barlaman. Perumus:  KH. Drs. Ramadlon Khotib, KH. Imam Syuhada, KH. Murtadlo Abdul Ghoni, K. Anang Darunnaja. Moderator: KH. Muhibbul Aman Aly. Notulen: Ust. Ma’ruf Khozin.

Photo by Cristian Newman on Unsplash